5 Simple Techniques For مستقبل مهنة الطب
5 Simple Techniques For مستقبل مهنة الطب
Blog Article
يوجد العديد من التطبيقات المحتملة للذكاء الاصطناعي في المجال الطبي في المملكة العربية السعودية. يمكن استخدامه في تحسين تشخيص الأمراض وتوفير العلاج المناسب بناءً على التحاليل الكمومية والتاريخ الطبي للمرضى.
لذلك من أجل الخوض في هذا التخصص وزيادة التعلق به من المهم أن يعرف الطالب كيف يحب التخصص أكثر.
ومن المتوقع أن يستمر تطور هذا المجال في المستقبل، مع تحسين الأداء وتوسيع نطاق التطبيقات.
إقرأ أيضاً: الذكاء الاصطناعي في مجال الروبوتات الطبية والمساعدة الطبية
يساعد أطباء وجراحي العيون في معالجة الأمراض التي يمكن أن تُصاب بها العين مثل الرمد أو الالتهابات أو عمل العمليات الجراحية لتصحيح النظر وزراعة العدسات ومعالجة السويرق (المياه السوداء) والسّاد (المياه البيضاء) وأمراض الشبكية والعصب البصري والأمراض الأخرى.
يتيح الذكاء الاصطناعي المراقبة المستمرة للمرضى الذين يعانون من حالات مزمنة باستخدام الأجهزة القابلة للارتداء، ويمكنه اكتشاف العلامات المبكرة للتدهور وتنبيه مقدمي الرعاية الصحية.
ولكن تطور العلم في أيامنا هذه بفعل التطور التكنولوجي الهائل وأصبحنا نعتمد أيضًا على تقنيات التصوير بالأمواج فوق الصوتية، والرنين المغناطيسي.
كما أن مهنة الطب ذاتها في تطور مع تطور الأمراض وظهور ما هو جديد من تحديات طبية دائمًا، الآلة لا تستطيع أن تقوم بطرح أفكار جديدة لمرض جديد ظهر فجأة، كما أنها لا تقدر على اقتراح دواء له لم يُخلق بعد.
قد يتردد متخصصو الرعاية الصحية في تبني الذكاء الاصطناعي، خوفاً من استبدال الوظائف أو مخاوف بشأن موثوقية القرارات التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي.
ومع ذلك، يجب أن نضمن أن هذه التكنولوجيا تستخدم بشكل آمن وفقًا للمعايير والأنظمة الطبية المعتمدة، مع الحفاظ على الجودة والأخلاقيات الطبية.
يفتقر دور الذكاء الاصطناعي في المجال الطبي إلى الحكم البشري الدقيق والفهم السياقي الذي يمتلكه متخصصو الرعاية الصحية، وهذا قد يؤدِّي إلى قرارات لا تتماشى مع الظروف الفريدة للمريض.
كما من المتوقع أن تظهر العديد من الوظائف الجديدة في مجال الطب بالتوازي مع انتشار ثورة تعرّف على المزيد الذكاء الاصطناعي.
دراسات مستقبل العمل في ضوء ثورة الذكاء الاصطناعي
والسبب الثاني هو أن الذكاء الاصطناعي يوفر اليوم الوسائل لمعرفة الكثير من المعلومات الصحية عن الفرد. أما الثالث فهو استثمار شركات الأدوية الضخم في مناهج الطب الشخصي التي بدأت في مجالات مثل علوم السرطان.